د. أحمد محمد درويش عبدالله العباسي
نائب عميد كلية التربية والعلوم الإدارية والتقنية
رئيس قسم التربية الخاصة، منسق برنامج تربية الموهوبين، ، جامعة الخليج العربي
أمين المجلس العلمي
نائب عميد كلية التربية والعلوم الإدارية والتقنية، رئيس قسم التربية الخاصة، ومنسق برنامج تربية الموهوبين بجامعة الخليج العربي. حاصل على درجة الدكتوراه بامتياز مننا جامعة جورجيا بالولايات المتحدة الأمريكية في تخصص تربية الموهوبين والمبدعين (تخصص فرعي-الإبداع). كذلك يحمل الدكتور أحمد شهادة تنفيذية في تنمية القيادة من مركز كينيدي بجامعة هارفارد٬ إضافة لشهادة تنفيذية في بناء وقيادة ثقافة الابتكار من كلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد. تتلخص اهتماماته البحثية في الموهبة٬ الإبداع٬ التفكير التباعدي٬ إيجاد المشكلات إبداعياً٬ الابتكار٬ ودراسة الفروق الجندرية في الإبداع٬ وله أكثر من أربعين مؤلفاً منها بحوث منشورة في مجلات علمية عالمية٬ وفصول في كتب محررة. كما ساهم ساهم الدكتور أحمد العباسي في كتابة أربعة فصول في الطبعة الثالثة من موسوعة الإبداع٬ وهي المرجع الأول لدراسة علم الإبداع. كما قد قام الدكتور أحمد بترجمة عدد من مقاييس الإبداع من بطارية رنكو لقياس الإبداع إلى اللغة العربية
حاز الدكتور أحمد على عدد من الجوائز العالمية منها جائزة العالم الواعد من الجمعية العالمية للأطفال الموهوبين (٢٠٢٥)، وجائزة البحوث التطبيقية في تربية الموهوبين من المركز العالمي للموهبة (٢٠٢٢) وجائزة ثاني أفضل بحث أفضل على مستوى الشرق الأوسط من الجمعية الأمريكية لعلم النفس (٢٠١٨) وجائزة أفضل طالب دكتوراه في تخصص تربية الموهوبين والمبدعين من الجمعية الأمريكية للأطفال الموهوبين٬ (٢٠١٦)، إضافة لجائزة أفضل بحث مكتمل على مستوى طلبة الدكتوراه من الجمعية الأمريكية للأطفال الموهوبين. كما تم تكريمه من قبل رئيس جامعة الخليج العربي في العامين ٢٠٢٤ و ٢٠٢٥ كأكثر الباحثين نشراً في مجلات الربع الأول بكلية الدراسات العليا. يعمل الدكتور أحمد حالياً كنائب لعميد كلية التربية والعلوم الإدارية والتقنية، ورئيساً لقسم التربية الخاصة، ومنسقاً لبرنامج تربية الموهوبين، وأميناً للمجلس العلمي بجامعة الخليج العربي، وهو عضو في عدد من اللجان الجامعية. أخيراً٬ ينشط الدكتور أحمد في عدد من الجمعيات العالمية في مجال الموهبة والإبداع وهو عضو في الجمعية الأمريكية لعلم النفس والجمعية الأمريكية للأطفال الموهوبين والجمعية الأمريكية للبحوث التربوية.